ختامها .... ؟! ترامب فى بيت العائلة الابراهيمية فى أبو ظبى (فيديو) .
ختامها .... ؟! ترامب فى بيت العائلة الابراهيمية فى أبو ظبى (فيديو) .
زار الرئيس الأميركي دونالد ترامب بيت العائلة الإبراهيمية في أبوظبي اليوم الجمعة،
في ختام رحلته الخليجية.
وبعدها غادر ترامب إلى الولايات المتحدة، بعد رحلة إلى الخليج استمرت 4 أيام شملت السعودية وقطر والإمارات.
وفي وقت سابق من الجمعة، شارك ترامب في حوار الأعمال الإماراتي الأميركي في أبوظبي، حيث أشاد
برئيس دولة الإمارات الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، ووصفه بأنه "قائد قوي ورجل
عظيم".
وقال إن
"العلاقات مع الإمارات في أعلى المستويات"، مما "سيسفر عن نتائج
جيدة".؟؟؟؟؟
وقّع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الجمعة، في سجل الزوار بـبيت العائلة الإبراهيمية في العاصمة الإماراتية
أبوظبي، وذلك خلال زيارة رسمية قام بها إلى دولة الإمارات، حيث أعرب عن إعجابه بالرؤية التي يجسدها هذا
الصرح الديني والثقافي الفريد.
وكتب ترامب في سجل الزوار: "إن بيت العائلة الإبراهيمية يقف كشهادة مقدسة وقوية على الرؤية
المشتركة بين أمريكا والإمارات للشرق الأوسط"، مضيفًا: "أرى في هذا البيت الوعد لمستقبلنا إذا
اختارت البشرية التعاون بدلاً من الصراع، والصداقة بدلاً من العداوة، والازدهار بدلاً من الفقر، والأمل بدلاً من اليأس".
(( اين ابناء غزة من الامل والفقر والازدهار؟؟؟ لم نسمع سوى استمرار الابادة الجماعية لشعب عربى مسلم) .
وكان في استقبال ترامب عدد من كبار المسؤولين الإماراتيين، يتقدمهم الشيخ نهيان بن مبارك آل نهيان، وزير
التسامح والتعايش بالإمارات، وخلدون خليفة المبارك، رئيس جهاز الشؤون التنفيذية، والدكتور عمر حبتور
الدرعي، رئيس الهيئة العامة للشؤون الإسلامية والأوقاف والزكاة، ومحمد خليفة المبارك، رئيس دائرة الثقافة
والسياحة – أبوظبي،
رئيس بيت العائلة الإبراهيمية.
وتعرّف ترامب خلال الجولة على رسالة البيت الإنسانية، وزار دور العبادة الثلاث: مسجد الإمام الطيب، وكنيسة
القديس فرنسيس، وكنيس موسى بن ميمون، حيث التقى القائمين على إدارتها واطّلع على المبادرات التعليمية
والمجتمعية التي يحتضنها المكان.
وتُبرز هذه الزيارة الأهمية الدولية المتزايدة لـبيت العائلة الإبراهيمية كمركز عالمي للحوار بين الأديان، ودوره
في ترسيخ مفاهيم التعايش والسلام بين الشعوب والثقافات.
وأثارت زيارته تفاعلاً واسعاً على منصات التواصل الاجتماعي. رافق ترامب خلال الزيارة الشيخ نهيان بن
مبارك وزير التسامح والتعايش الإماراتي، ومحمد بن خليفة المبارك رئيس دائرة الثقافة والسياحة، بالإضافة إلى
عدد من الشخصيات الإماراتية والأمريكية المرافقة له.
وقّع الرئيس الأمريكي السابق في سجل الزوار بالمكان الذي يعد مركزاً للحوار والتعلم والتفاهم المتبادل بين
الأديان بمنطقة السعديات الثقافية .
وتعرف ترامب، خلال الزيارة، إلى الرسالة الإنسانية التي يجسدها بيت العائلة الإبراهيمية، حيث أجرى جولة
شملت دور العبادة الثلاث: مسجد الإمام الطيب، وكنيسة القديس فرنسيس، وكنيس
موسى بن ميمون، كما التقى القائمين على إدارة شؤون هذه الدور، واطّلع على البرامج التعليمية
والمجتمعية التي يُقدمها البيت.
وتسلط هذه الزيارة الضوء على المكانة الدولية التي يحظى بها بيت العائلة الإبراهيمية باعتباره رمزاً للحوار
الحضاري بين مختلف الثقافات، ودوره في نشر وتعزيز قيم
التعايش والتسامح والأخوة الإنسانية.
(( اين كل الكلمات الرنانة التى نسمعها من استمرار تجويع شعب غزة وإجباره قسرا
على ترك أرضه ))


ليست هناك تعليقات